أشاع رحيل الرئيس الرقباء عبده أبو شرحة من منسوبي شرطة العارضة في جازان، إثر انقلاب دوريته وهو يتعقب المهربين الأحد الماضي، حالة من الحزن بين شباب حاكمة أبوعريش، لما عرف عنه من أخلاق حميدة وسعيه في الخير، وتفانيه في أداء عمله، لحماية شباب الوطن من آفة المخدرات، عبر تعقبه المهربين، وتحقيقه نجاحات متواصلة في هذا المجال.
وحرص أبناء حاكمة أبوعريش (مسقط رأس الفقيد) على رثائه، وتذكر مناقبه، وتعليق صوره في لوحات كبيرة في زوايا القرية، سائلين الله له الرحمة والمغفرة وأن يتقبله مع الشهداء.
وأبدوا في الوقت ذاته فخرهم واعتزازهم بالجهود والنجاحات التي قدمها الفقيد لحماية دينه ووطنه، وتكريمه في كثير من المناسبات، مؤكدين أنه سيبقى في قلوبهم مثالا وقدوة يروون إنجازاتها للأجيال.
وحرص أبناء حاكمة أبوعريش (مسقط رأس الفقيد) على رثائه، وتذكر مناقبه، وتعليق صوره في لوحات كبيرة في زوايا القرية، سائلين الله له الرحمة والمغفرة وأن يتقبله مع الشهداء.
وأبدوا في الوقت ذاته فخرهم واعتزازهم بالجهود والنجاحات التي قدمها الفقيد لحماية دينه ووطنه، وتكريمه في كثير من المناسبات، مؤكدين أنه سيبقى في قلوبهم مثالا وقدوة يروون إنجازاتها للأجيال.